💡الغرب الأعور:
- الجيش الذي يستهدف الأطفال والنساء والشيبة هو: (الجيش الأكثر أخلاقية في العالم).
- الجيش الذي يستهدف القواعد العسكرية ويدافع عن نفسه وبلاده هو: (الجيش الإرهابي).
- المعتدي له الحق: (في الدفاع عن نفسه) ويمد بأنواع الأسلحة التي يقتل فيها الأبرياء.
ـ والمدافع عن نفسه وأرضه وعرضه (يجب عليه إيقاف إطلاق النار وتسليم السلاح) ومن يدعمه يعد إرهابيًا وداعمًا للشر!
بسبب النظرة العوراء للغرب صارت كلمة (الإرهاب والإرهابي) من المصطلحات التي تدل على الشريف والشرفاء الذين يدافعون عن شرف هذه الأمة، ومعناها الحقيقي مأخوذ من قوله تعالى: {تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّـهِ وَعَدُوَّكُمْ} (الأنفال: ٦٠).
أما المعنى السلبي لـ(الإرهاب) فيمثله من كان بنك أهدافه الأطفال والنساء والمستضعفين والذي صار في كل فشل له يشفي غيظه بقتلهم وتشريدهم وحرقهم، هذا هو الإرهاب ومن يدعمه هو الشر والإرهابي الحقيقي.
مقال جيد بارك الله بكم